الأربعاء، 27 فبراير 2013

نســــــــــاء

يحكى ان:
إحدى الساحرات قالت لرجل وزوجته

لكونكما من افضل الزوجين وقضيتما معا ما يقارب الـ 35 عاما، فإني سأهب

لكل واحد منكما أمنية لأحققها له

قالت الزوجة : أنا أتمنى أن أسافر حول العالم مع زوجي العزيز دون أن نفترق

حركت الساحرة عصاها بشكل دائري مرددة

أبرا كدابرا أبرا كدابرا, أبرا كدابرا

فظهرت تذكرتين للسفر حول العالم وضعتها في يد الزوجة

جاء دور الزوج الذي جلس يفكر ثم قال: هذه لحظة رومانسية، لكن الفرصة لا تأتي إلا مرة واحدة في العمر

آسف حبيبتي : لكن أمنيتي أن أتزوج امرأة تصغرني بـ 30 عاما

شعرت الزوجة بغصّة في حلقها وبطعنة سيف في قلبها وبدت خيبة الأمل على

وجهها ( لكن الأمنية أمنية)

حركت الساحرة عصاها بشكل دائري مرددة

' أبرا كدابرا أبرا كدابرا, أبرا كدابرا '

فجأة أصبح عمر الزوج 90 عاما !!!

قد يعتقد بعض الرجال أنهم أذكياء ولكنهم ينسون ،،،

أن الساحرات في النهاية

هنّ .... نساء
===

الجمعة، 15 فبراير 2013

قصة قصيرة .... اكثر من رائعة

روى أن صيادا لديه زوجة وعيال، لم يرزقه الله بالصيد عدة أيام، حتى بدأ الزاد

ينفد من البيت وكان صابرا محتسبا، وبدأ الجوع يسري في الأبناء، والصياد كل يوم

يخرج للبحر إلا أنه لا يرجع بشيء. وظل على هذا الحل عدة أيام

وذات يوم، يأس من كثرة المحاولات، فقرر أن يرمي الشبكة لآخر مرة، وإن لم يظهر

بها شيء سيعود للمنزل ويكرر المحاولة في اليوم التالي، فدعى الله ورمى الشبكة،

وعندما بدأ بسحبها، أحس بثقلها، فاستبشر وفرح، وعندما أخرجها وجد بها سمكة

كبيرة جدا لم ير مثلها في حياته

>ضاقت ولما استحكمت حلقاتها * * * فرجت وكنت أضنها لا تفرج

فأمسكها بيده، وظل يسبح في الخيال

ماذا سيفعل بهذه السمكة الكبيرة ؟

فأخذ يحدث نفسه...

سأطعم أبنائي من هذه السمكة

سأحتفظ بجزء منها للوجبات الأخرى

سأتصدق بجزء منها على الجيران

سأبيع الجزء الباقي منها

...... وقطع عليه أحلامه صوت جنود الملك ... يطلبون منه إعطائهم السمكة لأن

الملك أعجب بها. فلقد قدر الله أن يمر الملك مع موكبه في هذه اللحظة بجانب

الصياد ويرى السمكة ويعجب بها فأمر جنوده بإحضارها

رفض الصياد إعطائهم السمكة، فهي رزقه وطعام أبنائه، وطلب منهم دفع ثمنها أولا،

إلا أنهم أخذوها منه بالقوة

وفي القصر ... طلب الحاكم من الطباخ أن يجهز السمكة الكبيرة ليتناولها على العشاء

وبعد أيام اصاب الملك داء (الغرغرينة، وكان يطلق عليه اسم غير هذا الاسم في ذلك

الزمان) فاستدعى الأطباء فكشفوا عليه وأخبروه بأن عليهم قطع إصبع رجله حتى لا

ينتقل المرض لساقه، فرفض الملك بشدة وأمر بالبحث عن دواء له. وبعد مدة، أمر

بإحضار الأطباء من خارج مدينه، وعندما كشف الأطباء عليه، أخبروه بوجود بتر قدمه

لأن المرض انتقل إليها، ولكنه أيضا عارض بشدة

بعد وقت ليس بالطويل، كشف الأطباء عليه مرة ثالثة، فرأوا أن المرض قد وصل لركبته

فألحوا على الملك ليوافق على قطع ساقه لكي لا ينتشر المرض أكثر... فوافق الملك

وفعلا قطعت ساقه

في هذه الإثناء، حدثت اضطرابات في البلاد، وبدأ الناس يتذمرون. فاستغرب الملك

من هذه الأحداث.. أولها المرض وثانيها الاضطرابات.. فاستدعى أحد حكماء المدينة،

وسأله عن رأيه فيما حدث

فأجابه الحكيم: لابد أنك قد ظلمت أحدا؟

فأجاب الملك باستغراب: لكني لا أذكر أنني ظلمت أحدا من رعيتي

فقال الحكيم: تذكر جيدا، فلابد أن هذا نتيجة ظلمك لأحد.

فتذكر الملك السمكة الكبيرة والصياد.. وأمر الجنود بالبحث عن هذا الصياد

وإحضاره على الفور.. فتوجه الجنود للشاطئ، فوجدوا الصياد هناك، فأحضروه للملك

فخاطب الملك الصياد قائلا: أصدقني القول، ماذا فعلت عندما أخذت منك السمكة الكبيرة؟

فتكلم الصياد بخوف: لم أفعل شيئا

فقال الملك: تكلم ولك الأمان

فاطمأن قلب الصياد قليلا وقال: توجهت إلى الله بالدعاء قائلا

(( اللهم لقد أراني قوته علي، فأرني قوتك عليه ))

لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا * * * فالظلم ترجع عقباه إلى الندم

تنام عينك والمظلوم منتبه * * * يدعو عليك وعين الله لم تنم
===

الثلاثاء، 12 فبراير 2013

اﻣﺮﺃﺓ ﺗﺘﺴﺎﺀﻝ ﻫﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺎﺩﻝ ﺃﻡ ﻇﺎﻟﻢ ، ﺍﻧﻈﺮ ﻣﺎﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﻟﻬﺎ !

اﻣﺮﺃﺓ ﺗﺘﺴﺎﺀﻝ ﻫﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺎﺩﻝ ﺃﻡ ﻇﺎﻟﻢ ، ﺍﻧﻈﺮ ﻣﺎﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﻟﻬﺎ !

ﺟﺎﺀﺕ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﻏﺎﺿﺒﺔ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﻭﻭﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ 
ﻭﻗﺎﻟﺖ: ﻳﺎ ﻧﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺭﺑﻚ ﻇﺎﻟﻢ ﺃﻡ ﻋﺎﺩﻝ ؟

ﻓﻘﺎﻝ ﺩﺍﻭﺩ: ﻭﻳﺤﻚ ﻳﺎ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻫﻮ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ‌ ﻳﺠﻮﺭ
، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻣﺎ ﻗﺼﺘﻚ.

ﻗﺎﻟﺖ: ﺃﻧﺎ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﻋﻨﺪﻱ ﺛﻼ‌ﺙ ﺑﻨﺎﺕ ﺃﻗﻮﻡ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﻣﻦ ﻏﺰﻝ ﻳﺪﻱ
ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻣﺲ ﺷﺪّﺩﺕ ﻏﺰﻟﻲ ﻓﻲ ﺧﺮﻗﺔ ﺣﻤﺮﺍﺀ
ﻭ ﺃﺭﺩﺕ ﺃﻥ ﺃﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻷ‌ﺑﻴﻌﻪ ﻭ ﺃﻃﻌﻢ ﺑﻪ ﺃﻃﻔﺎﻟﻲ
ﻓﺈﺫﺍ ﺃﻧﺎ ﺑﻄﺎﺋﺮ ﻗﺪ ﺍﻧﻘﺾ ﻋﻠﻲّ ﻭ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺨﺮﻗﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﺰﻝ
ﻭ ﺫﻫﺐ،ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻻ‌ﺃﻣﻠﻚ ﺷﻴﺌﺎً ﺃﺑﻠّﻎ ﺑﻪ ﺃﻃﻔﺎﻟﻲ.

ﻓﺒﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﻊ ﺩﺍﻭﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼ‌ﻡ
ﺇﺫﺍ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻳﻄﺮﻕ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﻭﺩ ﻓﺄﺫﻥ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﺧﻮﻝ
ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻌﺸﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻴﺪﻩ : ﻣﺎﺋﺔ ﺩﻳﻨﺎﺭ
ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﻳﺎ ﻧﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﺘﺼﺪﻕ ﺑﻬﺎ
ﻓﺄﻋﻄﻬﺎ ﻟﻤﻦ ﻳﺴﺘﺤﻘﻬﺎ.

ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﻢ ﺩﺍﻭﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ: ﻣﺎ ﺳﺒﺐ ﺣﻤﻠﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺎﻝ؟

ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻳﺎ ﻧﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﺮﻛﺐ ﻓﻬﺎﺟﺖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ
ﻭ ﺃﺷﺮﻓﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﺮﻕ ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻄﺎﺋﺮ ﻗﺪ ﺃﻟﻘﻰ ﻋﻠﻴﻨﺎ
ﺧﺮﻗﺔ ﺣﻤﺮﺍﺀ ﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﻏﺰﻝ ﻓﺴﺪّﺩﻧﺎ ﺑﻪ ﻋﻴﺐ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ
ﻓﻬﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻭ ﺍﻧﺴﺪ ﺍﻟﻌﻴﺐ ﻓﻨﺬﺭﻧﺎ ﻟﻠﻪ
ﺃﻥ ﻳﺘﺼﺪّﻕ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﺎ ﺑﻤﺎﺋﺔ ﺩﻳﻨﺎﺭ
ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ ﻓﺘﺼﺪﻕ ﺑﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺃﺭﺩﺕ.

- ﻓﺎﻟﺘﻔﺖ ﺩﺍﻭﺩ- ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ- ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ
ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ: ﺭﺏٌ ﻳﺘﺎﺟﺮُ ﻟﻚِ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮ ﻭﺍﻟﺒﺤﺮ ﻭ ﺗﺠﻌﻠﻴﻨﻪ ﻇﺎﻟﻤًﺎ،
ﻭ ﺃﻋﻄﺎﻫﺎ ﺍﻷ‌ﻟﻒ ﺩﻳﻨﺎﺭ
ﻭ ﻗﺎﻝ: ﺃﻧﻔﻘﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻃﻔﺎﻟﻚ.

ﻻ‌ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ‌ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺍﻟﻌﺪﻝ

قصة أكثر من رائعة ... الصدقة وما أدراك مالصدقة

كان رجل ينزل خروفاً قد اشتراه .. فانفلت الخروف وهرب !! وصار الرجل يطارده ، حتى دخل الخروف بيت أيتام فقراء !!

وكانت أم الأيتام تنتظر كل يوم عند الباب من يترك لها طعاماً وصدقة عند الباب فتأخذها... وقد اعتاد الجيران فعل ذلك... فلما دخل الخروف الباب خرجت أم الأيتام فنظرت فإذا جارهم أبو محمد عند الباب وهو مجهد ومُتعبً!! ..
فقالت له : الله يجعلها صدقة واصلة يابو محمد !!...

وهي تظن أنه متصدق بهذا الخروف !!،،،
فما كان منه إلا قال : الله يتقبل واسمحي لنا يا أختي عن التقصير معكم !!!!!!!

فالتفت الرجل تجاه القبلة وقال: اللهم تقبله مني ..
وفي اليوم الثاني خرج الرجل بعد الفجر ليشتري خروفاً جديداً فرأى سيارة محملة بالخرفان واقفة فاشترى من صاحبها أسمن من خروفه البارحة ..
سأل أبومحمد عن السعر،،،
فقال البائع: خذها ولن نختلف !! فحمل الخروف السمين للسيارة..

فقال البائع :هذا الخروف دون ثمن،،، والسبب أن الله رزقني هذه السنة بميلاد كثير من الغنم،، فقلت : نذر عليّ إذا كثرت الغنم أن أعطي أول مشترٍ مني خروف هدية ..
فهذا نصيبك..

.
الصدقة وما أدراك مالصدقة

” تصّدقُواَ “ فـَ / ليّسَ للگفنْ جيُوب
هل سمعت عن فوائد الصدقه ؟

1ـ الصدقة بــاب من أبـواب الجـنـة .
2ـ الصدقة أفضل الأعمال الصالحات ، وأفضل الصدقة إطعام الطعام . .
4ـ الصدقة تظل صاحبها يوم القيامة وتفك صاحبها من النار .
5ـ الصدقة تطفيء غضب الرب ، وحـر القبور.
6ـ الصدقة خير ما يهدي للميت ، وأنفع ما تكون له ، ويربيها الله عز وجل الصدقة تطهـير ، وتزكية للنفس ، ومضاعفة الحسنات .
8ـ.الصدقة سبب سرور المتصدق ، ونضرة وجهه يوم القيامة .
9ـ الصدقة أمان من الخوف يوم الفزع الأكبر، وعدم الحزن على ما فات .
10ـ الصدقة سبب لمغفرة الذنوب ، وتكفير السيئات .
11ـ الصدقة من المبشرات بحسن الخاتمة ، وسبب لدعاء الملائكة.
12ـ المتصدق من خيار الناس ، والصدقة ثوابها لكل من شارك فيها.
13ـ صاحب الصدقة موعود بالخير الجزيل ، والأجر الكبير.
14ـ المنفقون من صفات المتقين ، والصدقة سبب لمحبة عباد الله للمتصدق.
15ـ الصدقة أمارة من أمارات الجود ، وعلامة من علامات الكرم ، والســخاء.
16ـ الصدقة سبب في إستجابة الدعوة ، وكشف الكربة.
17ـ الصدقة تدفع الـبـلاء ، وتسد سـبعـين بـابـا من السـوء في الدنيا .
18ـ الصدقة تزيد في العـمر، وتزيد في المـال ، وسبب في الرزق والنصر .
19ـ الصدقة عـلاج ، و دواء ، وشـفاء .
20ـ الصدقة تمنع الحـرق ، والغـرق ، والسـرق ، وتمنع ميتة السوء .
21ـ الصدقة أجرها ثابت ولو كانت على البهائم أو الطيور .
22ـ المتصدق ، والعامل على الصدقة لهما أجــر المجاهد في سبيل الله




الاثنين، 11 فبراير 2013

قصة جميلة... أحبائي تحسسوا أنوفكم ... تحسسوا عقولكم

يروى أن حاكم إحدى البلاد البعيدة أصابه مرض خطير فلم يجد الأطباء لعلاجه سوى قطع أنفه،
استسلم الحاكم لأمر الأطباء وقاموا بإجراء اللازم ..
وبعد أن تعافى ، ونظر إلى وجهه البشع دون أنف،
وليخرج من هذا الموقف المحرج، أمر وزيره وكبار موظفيه بقطع أنوفهم،
وكل مسئول منهم صار يأمر من هو أدنى منه مرتبه بأن يقوم بقطع أنفه ..
...
إلى أن وصلت كافة موظفي الدولة
وكل منهم عندما يذهب إلى بيته صار يأمر زوجته وكل فرد من أهل بيته بقطع أنفه.
مع مرور الوقت صار هذا الأمر عادة، وجزء من ملامح أهل هذه البلدة ..
فما أن يُولد مولود جديد ذكر أو أنثى
إلا ويكون أول أجراء بعد قطع حبله السري هو قطع أنفه،
بعد سنوات مرّ أحد الغرباء على هذه البلدة ..
وكان ينظر إليه الجميع على أنه قبيح وشاذ لأن
له شيء يتدلى من وجهه .. هو أنفه السليم !!
فبحكم السلطة، وبحكم العادة التي صارت جزءا
من شكل هذا المجتمع الصغير ، وهذه البلدة النائية :
ـ صار الخطأ صواب .. وصار الصواب خطأ.
فطفقوا يضحكون عليه وعلى وجود أنف على وجهه … يا للهول انظروا إلى هذا الكائن الغريب الشكل ذو الأنف !! هكذا قال أغلب الناس ،،،،
سبحان الله نسوا أنهم أصحاب أنوف في الاصل .
أتدرون ما اسم هذه القرية ؟؟ ومن هو الملك ؟؟ ومن هم أهلها ... ؟؟؟
هل فقدنا أنوفنا ؟
كم من خطأ أعتدنا عليه وصار أصوب من الصواب .. وندافع عنه لأنه من عاداتنا؟
أحبائي تحسسوا أنوفكم ... تحسسوا عقولكم ...
واسألوا أنفسكم: كم من الأشياء تم قطعها منكم ..
وحاولوا أن تكتشفوا الأخطاء التي ورثتموها عن الآباء
أخرجوها من دولاب العادة والمألوف وضعوها على طاولة الدين والعقل
وأعيدوا بناء علاقتكم معها ... لنستعيد سويا حاسة الشم والتفكير
---

الأحد، 10 فبراير 2013

معلومة غريبة o.O سر تقديم كأس الماء مع القهوة

معلومة غريبة o.O

سر تقديم كأس الماء مع القهوة :

هذه العاده تعود الى عهد العثمانيين ~
حيث كان يقدم العثمانيون الماء مع .
القهوة عند إستقبال ضيوفهم ..
ففي حال كان الضيف شبعا يمد يديه إلى القهوة ،
أما في حال تفضيل الضيف الماء ..
فيفهم صاحب البيت أنه جائع ﻓيشمر عن سواعده لإعداد المائدة ..
بهذه العادة صاحب البيت يطعم ضيفه دون أي حرج !

قوانين .... انا اكره القوانين

ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻄﺎﺑﻮﺭ # ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻄﺎﺑﻮﺭ .. ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻄﺎﺑﻮﺭ
ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺮﻛﺘﻪ ﺳﻮﻑ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﺍﺳﺮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﺑﻮﺭ ﺍﻟﺬﻱ
ﺍﻧﻀﻤﻤﺖ ﺍﻟﻴﻪ
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻤﻴﻜﺎﻧﻴﻜﻴﻪ # ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺗﺘﺴﺦ ﻳﺪﺍﻙ ﺑﺎﻟﺸﺤﻢ ﻭﺍﻧﺖ
ﺗﺼﻠﺢ ﺷﻴﺌﺎً .. ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺮﻏﺒﻪ ﻛﺎﺳﺤﻪ ﻓﻲ ﺣﻚ ﺍﻧﻔﻚ
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﻠﺼﻴﻘﻪ # ﺗﺰﺩﺍﺩ ﻓﺮﺻﻪ ﺭﺅﻳﻪ ﺷﺨﺺ ﻻ
ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﺗﺮﺍﻩ .. ﻛﻠﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﻊ ﺷﺨﺺ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﺣﺪ ﺍﻥ
ﻳﺮﺍﻙ ﻣﻌﻪ
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻤﻴﻜﺎﻧﻴﻜﺎ ﺍﻟﺤﻴﻮﻳﻪ # ﻗﻮﺓ ﺍﻻﺣﺘﻜﺎﻙﺍﻟﺬﻱ ﺗﺸﻌﺮ
ﺑﻪ ﻳﺘﻨﺎﺳﺐ ﻣﻊ ﺻﻌﻮﺑﻪ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻲ ﻣﻮﻗﻊﺍﻟﻬﺮﺷﻪ
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ # ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻄﻠﺐ ﺭﻗﻤﺎً ﺧﺎﻃﺌﺎً .. ﻓﻤﻦ
ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻥ ﺗﺠﺪﻩ ﻣﺸﻐﻮﻻً
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺒﺎﺻﺎﺕ # ﻟﻮ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﻤﺠﻤﻊ ﻣﺒﻜﺮًﺍ ﺗﺄﺧﺮ
ﺍﻟﺒﺎﺹ . . ﻭﻟﻮ ﺗﺄﺧﺮﺕ ﻓﺎﺗﻚ ﺍﻟﺒﺎﺹ
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ # ﻟﻮﻻ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ ﺍﻻﺧﻴﺮﻩ .. ﻟﻤﺎ ﺍﻧﺠﺰ ﺍﻟﺒﺸﺮ
ﺍﻱ ﻋﻤﻞ

هاام جدا... للتذكير فقط

يا إخوان للتذكير فقط : 
هناك الآف الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال .. منهم من تجاوز ربع قرن .. في ظل الصمت الدولي والعربي .. ومنهم من هو ممنوع من الزيارة .. ومنهم من توفي والداه وهو في المعتقل .. والآن بعد ان لم يجدوا اي طريقة لنيل الحرية .. قرر مجموعة منهم البحث عن طريقة جديدة .. اتعرفون ما هي ؟ 
انها الاضراب عن الطعام .. وهو الشيء الوحيد الذي قد يلجأ اليه الإنسان عند نفاذ جميع الطرق لحل مشكلته .. ولكن ليست هنا المشكلة !!
المشكلة انه مع اضرابهم عن الطعام لمدة كسروا بها جميع الارقام القياسية للاضرابات .. وتجاوز بعضهم حاجز المائتا يوم ( 200 ) يوم لم تحرك قضيتهم الشعوب النائمة والتي ظن البعض انها استيقضت بمى يسمى الربيع العربي !!
ولكن للاسف انها لم تستيقظ بل قامت لتشرب ماء ثم عادت الى سباتها العميق ...
خاطرة كتبتها في محاولة للتذكير بشرفاء الأمة الإسلامية .. الذين تحاول اقوى قوى عظمى في العالم اخفاء قضيتهم .. بل وإخفاء هويتهم .. وإخفاء كل من يتذكرهم او يتكلم عنهم !!
أسرانا البواسل لم ولن ننساكم وفي القلب ذكراكم .. على العهد باقون .. ما بقي الزيتون

كتبها : محمد إسماعيل الصباح بتاريخ : 2013/2/10

ذات يوم ..

ذات يوم .. 

قرر الرئيس اوباما وزوجته ميشيل الذهاب لتناول العشاء في احد المطاعم كنوع من تغيير الروتين ..
وعندما وصلو لاحد المطاعم الراقيه فور جلوسهم ..
طلب صاحب المطعم من الحرس الخاص بالرئيس التحدث الى السيده ميشيل على انفراد واصر على ذلك ..

وبعد ان تحدث معها صاحب المطعم وعندما عادت الى الطاوله ، سألها اوباما :
ما سر اصرار صاحب المطعم على التحدث اليك على انفراد !؟

فقالت : لقد باح لي بحبه القديم لي. فقد كان زميلي في الجامعه ..

فقال الرئيس اوباما مازحا :
هذا يعني انك لو تزوجتيه لأصبحتي تملكين هدا المطعم الجميل ..

فردت ميشيل : لو أني تزوجت هذا الرجل لأصبح رئيسا للولايات المتحده الامريكيه!!!!

إرتقَوا بتعاملكم.....رآئعة جدآ !!!!

رآئعة جدآ !!!!

عامل الكافتيريا آسيوي
يقول : إن ابني عمره 25 سنه ..
وأنا متكفل بتكاليف دراسته بكلية الطب ..
ولوكان يعلم بأني في كل يوم تجرح كرامتي
من أجل ان أصنع كرامة له ..
لهدر الكرامة التي تهدر لأجلها كرامتي كل يوم ..
....كل هذا
بسبب الغربة ♡̷ !

- صورة ثانيه :
مصور أجنبي تنهال دموعه في مطار باكستان عندما رأى دموع طفلة بالسادسة تبكي وهي تودع اباها الذي حصل على اقامة بالخليج وكأنها تعلم بأنها لن تراه الا بعد خمسة او عشرة سنوات ، وبالجانب الآخر يصمد هذا العامل بوجه الاهانات من أجل لقمة العيش ...

- صورة ثالثه :
دخلت إلى السوبرماركت ولفت انتباهي مراهق ينهال بالشتم على الرجل الهندي .. بينما كان الرجال الهندي صامت تتلامع عيناه من الدموع ، رحل المراهق فأقبلت بابتسامه للعامل وقلت له لا بأس هذا مجنون ، رد قائلا لو كان هذا في بلادي لجعلته يبكي دم ، ولكننا جئنا نبحث عن لقمة العيش .. فالفقر ذل يا عزيزي ..

ولماذا ؟

انها الغربة ... كونوا رحماء وصفوا قلوبكم واعلموا انكم مفارقوا هذه الدنيا .. انما هي ارزاق قسمها الله لنا ولولا حب ورحمة الله بنا لكنا نحن مكانهم ..

- إرتقَوا بتعاملكم

شاب يغازل زوجة إمام المسجد وعلى علاقة بها

شاب يغازل زوجة إمام المسجد وعلى علاقة بها

كان في شاب اسمه حمد وعنده صاحب اسمه وائل ..
وكانوا لا يخافون الله فيما يفعلون .. 

وفي مره من المرات قال وائل لحمد أنا تعرفت على زوجة امام المسجد ..
وهي تريدني ان اذهب الى بيتها ..
وانا أخاف ان يطب علينا زوجها !!

فما رايك لو بعد الصلاة تجلس تتكلم مع الامام ..
وتلهيه شوي ولما يريد يرجع بيته تكلمني ؟
حمد قال ابشر ..
وفعلا بعد الصلاة راح حمد وسلم عالامام ..
وجلس يحاول يتكلم معاه ..
ولما خلص كلام يدق على وائل ويقله ان الشيخ راح يرجع بيته ..
وطبعا على طول وائل يرجع لحمد ..
ويحكيه اللي صار وفضل الحال هكذا لفترة طويلة ..
وصار في صداقة بين حمد وبين امام المسجد ..
من كثر ما يجلس معاه لدرجة ان ضميره بدأ يأنبه ..

وفي يوم حمد أخذ قرار وقال لازم أقول للشيخ المسكين !!
حرام لازم يعرف زوجته ايش تسوي فيه ..
وراح للامام وقاله : ياشيخ بصراحة أنا ما كنت أجلس معاك لله في لله ..
ولكن كنت أجلس علشان أغطي على صاحبي ..
لأن زوجتك تخونك معاه ..
تعرفون إيش رد الشيخ قال :
بس أنا ماني متزوج !!!!

هنا الصدمة !!!

عرفتوا وائل كان يروح لزوجة مين ؟

كان يروح لزوجة حمد

عن النبي صلى الله عليه وسلم:
"من أعان ظالما على ظلمه سلطه الله عليه

فنون الرد ... فعلا أجوبة صاعقة

فنون الرد ...
كانت حزينة فقال لها : أنت ثاني أجمل فتاة رأيتها .. قالت : ومن الأولى ؟ .. فـقال : أنت حين تبتسمين* !! ( أعجبتني )

فنون الرد ...
التقى الجاحظ بامرأة قبيحة في أحد حوانيت بغداد فقال : " وإذا الوحوش حُشرت " فنظرت إليه المرأة وقالت : " وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه "

فنون الرد ...
كانت امرأة تسوق أربعة حمير وإذا بشابين سائرين بجانبها فقالا لها: صباح الخير يا أم الحمير فأجابتهما على الفور: صباح النور يا أولادي.

فنون الرد ...
گان رجل مسن منحني الظہر يسير في الطريق فقال له شاب بسخرية : بكم القوس يا عم ؟ قال : إن أطال الله بعمرك سيأتيك بلا ثمن ♡'
( مميز جدا )

فنون الرد ...
أكل أعرابي عند أمير وكان شرهاً، فقال الأمير : مالك تأكل الخروف كأن أمه نطحتك !؟ فرد الأعرابي : ومالك تشفق عليه كأن أمه أرضعتك؟؟؟

الخميس، 7 فبراير 2013

قصة رائعة ..ذهبا إلى تركيا من أجل أخذ راحتهم بشرب الخمر ... تستحق النشر

شابين من المدينة المنورة ذهبا إلى تركيا من أجل أخذ راحتهم بشرب الخمر هناك ..
فلما وصلوا أسطنبول، أشتروا الخمر وركبا التاكسي ثم ذهبا إلى قرية ريفية وسكنا في فندق هناك حتى لا يراهم أحد، واثناء تسجيل أوراقهم في الإستقبال سألهم الموظف من أين أنتم ؟
فقال أحدهم من المدينة المنورة ..
ففرح موظف الإستقبال واعطاهم جناح بدل الغرفة إكراما للنبي الكريم ومن حبه لأهل المدينة ..
فسعدا الشابين وسهرا طول الليل يشربا الخمر فسكر أحدهما والثاني نصف سكرة وناما ..
ثم تفاجأ بمن يطرق بابهما الساعة الرابعة والنصف، فأستقيظ أحدهما وفتح الباب وهو بنصف عين وإذا بموظف الإستقبال يقول له :
إن إمام مسجدنا رفض أن يصلي الفجر لما علم أنكما من المدينة وانتم هنا ..!
فنحن ننتظركم بالمسجد تحت ..!!
فصدم الشاب بالخبر وايقظ صاحبه سريعا ..
وقال له : هل تحفظ شيء من القرآن ؟
فرد عليه أنه لا يمكن أن يصلي إمام وجلسا يفكران كيف يخرجان من المأزق واذا بالباب يطرق مرة أخرى، ويقول لهما الموظف نحن ننتظركم بالمسجد بسرعة قبل بزوغ الفجر ..
يقول صاحبنا فدخلا في الحمام واغتسلا ثم نزلا إلى المسجد واذا به ممتليء وكأنه صلاة جمعة، وكانوا يسلمون عليهما فتقدم أحدهما للصلاة فلما كبر وقال : (الحمد لله رب العالمين) بكى أهل المسجد وهم يتذكرون مسجد رسول الله ..
يقول صاحبنا فبكيت معهم وقرأت الفاتحة والإخلاص في الركعتين وانا لا أحفظ غيرها وبعد الصلاة إنكب المصلين يسلمون علي ..
فكان هذا الموقف سبب في هداية هذين الشابين والآن هذا الشاب داعية مميز ..
أحياناً يهيء ربي لك أمراً يكون سببا في هدايتك ..
حينما وصل النبي إلى سدرة المنتهي وأوحي إليه ربه يا محمد أرفع رأسك وسل تٌعط ..
قال يارب أنك عذبت قوما بالخسف وقوما بالمسخ فماذا أنت فاعل بإمتي ؟
قال الله تعالى : (أنزل عليهم رحمتي، وأبدل سيئاتهم حسنات، ومن دعاني أجبته، ومن سألني أعطيته، ومن توكل علي كفيته، وأستر على العصاه منهم في الدنيا، وأشفعك فيهم في الأخرة، ولولا أن الحبيب يحب معاتبه حبيبه لما حاسبتهم يا محمد إذا كنت أنا الرحيم وأنت الشفيع، فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع)
"سبحانك يارب ما أعظمك وما أرحمك"

تستاهل النشر .. (آشهد آن لآ آله آلآ آلله وأشهد آن محمدآ رسول آلله) ..

ههههههههه قصة حلوة .... ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻻ ﻳﺤﻤﻲ ﺍﻟﻤﻐﻔﻠﻴﻦ

ﻣﺎ ﻫﻲ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻻ ﻳﺤﻤﻲ ﺍﻟﻤﻐﻔﻠﻴﻦ ؟؟....
....
ﺣﺪﺛﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻓﻲ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ .ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙﺷﺨﺺ ﻓﻘﻴﺮ
ﺟﺪﺍ ﻓﻜﺮ ﻛﻴﻒ ﻳﺼﺒﺢ ﻣﻦ ﺍﻻﻏﻨﻴﺎﺀ ﻓﻲ 8 ﺍﻳﺎﻡ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ
ﻳﻌﻤﻞ .ﻓﻜﺘﺐ ﺍﻋﻼﻥ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻜﻲ ﺗﺼﺒﺢ
ﻏﻨﻲ ﺍﺭﺳﻞ 1 ﺩﻭﻻﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ.......ﻓﺎ ­ﺭﺳﻞ
ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ 1 ﺩﻭﻻﺭ ﻭ ﺍﺻﺒﺢ ﻓﻌﻼ ﻣﻦ ﺍﻻﻏﻨﻴﺎﺀ
ﻭ ﺭﺩ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺼﺤﻴﻔﺔ ﻭ ﺷﺮﺡ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ.ﻓﺜﺎﺭ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻗﺪﻣﻮﻩ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺣﺠﺔﺗﺪﻳﻨﻪ ﻭ ﻗﺎﻝ
ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻻﺍﻣﺮﻳﻜﻲ ﻣﻘﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ
Law does not protect the ignorant
ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻻ ﻳﺤﻤﻲ ﺍﻟﻤﻐﻔﻠﻴﻦ

تعرف على . . خنافس السلحفاة الذهبية

تعرف على . . خنافس السلحفاة الذهبية ، 
واسمها العلمي ( Charidotella sexpunctata ) من فصيلة الحشرات ،
هذه الحشرة الصغيرة يبلغ حجمها من 5 إلى 7 ملم ،
 وهي شائعة في أمريكا الشمالية ، وهي واحدة من ثلاثة أنواع من خنفساء السلحفاة
 وجدت في ولاية فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية .

يتم التعرف عليها من خلال لونها الذهبي الغريب والعجيب ،

حيث تبدو في البداية كقطعة من المجوهرات الصغيرة ،
ولكن ليس هذا اللون الذي تحمله هذه الخنفساء فقط ،
فلديها القدرة على تغيير لونها في أي وقت وبسرعة عالية عندما تشعر بالإضطراب ،
حيث يمكنها تغيير الانعكاسية على بشرتها الخارجية بشكل واضح ، بحيث تصبح خنفساء حمراء مع بقع سوداء .

أما عن كيفية تحول لونها ، فيتم إنجاز هذا التغيير عن طريق الصمامات المهجرية التي تسيطر على مستويات الرطوبة تحت صدفتها .

 الأنواع المختلفة من هذه الخنفساء لديها علامات سوداء تحجب الألوان السفلية لها بدرجات مختلفة مما ساعدها كثيراً على التمويه ؛ وهذا الاختلاف في المظهر هو الذي أدى إلى إطلاق أسماء متعددة لهذه الأنواع .




الأربعاء، 6 فبراير 2013

ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺫﻛﺮ الله ! ﺗﺴﺂﻭﻱ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ

ﻋﻠﻤﻮﻧﺂ ﺃﻥ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺗﺴﺎﻭﻱ
60 ﺩﻗﻴﻘﺔ !
ﻭﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺗﺴﺎﻭﻱ 60
ﺛﺎﻧﻴﺔ !

|
|
|
|
|

ﻭ ﻟﻢ ﻳﻌﻠﻤﻮﻧﺂ ﺃﻥ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ
ﺫﻛﺮ الله !
ﺗﺴﺂﻭﻱ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ !

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

short story The Ass, the Table, and the Stick

The Ass, the Table, and the Stick
By: Flora Annie Steel


A lad named Jack was once so unhappy at home through his father's ill-treatment, that he made up his mind to run away and seek his fortune in the wide world. He ran, and he ran, till he could run no longer, and then he ran right up against a little old woman who was gathering sticks. He was too much out of breath to beg pardon, but the woman was good-natured, and she said he seemed to be a likely lad, so she would take him to be her servant, and would pay him well. He agreed, for he was very hungry, and she brought him to her house in the wood, where he served her for a twelvemonths and a day. When the year had passed, she called him to her, and said she had good wages for him. So she presented him with an ass out of the stable, and he had but to pull Neddy's ears to make him begin at once to hee-haw! And when he brayed there dropped from his mouth silver sixpences, and half-crowns, and golden guineas. The lad was well pleased with the wage he had received, and away he rode till he reached an inn. There he ordered the best of everything, and when the innkeeper refused to serve him without being paid beforehand, the boy went off to the stable, pulled the ass's ears, and obtained his pocket full of money. The host had watched all this through a crack in the door, and when night came on he put an ass of his own for the precious Neddy belonging to the youth. So Jack, without knowing that any change had been made, rode away next morning to his father's house. Now, I must tell you that near his home dwelt a poor widow with an only daughter. The lad and the maiden were fast friends and trueloves.

So when Jack returned he asked his father's leave to marry the girl. “Never till you have the money to keep her,” was the reply. “I have that, father,” said the lad, and going to the ass he pulled its long ears; well, he pulled, and he pulled, till one of them came off in his hands; but Neddy, though he hee-hawed and he hee-hawed let fall no half-crowns or guineas. Then the father picked up a hayfork and beat his son out of the house. I promise you he ran; he ran and ran till he came bang against a door, and burst it open, and there he was in a joiner's shop. “You're a likely lad,” said the joiner; “serve me for a twelvemonths and a day and I will pay you well.” So he agreed, and served the carpenter for a year and a day. “Now,” said the master, “I will give you your wage”; and he presented him with a table, telling him he had but to say, “Table, be covered,” and at once it would be spread with lots to eat and drink. Jack hitched the table on his back, and away he went with it till he came to the inn. “Well, host,” shouted he, putting down the table, “my dinner to-day, and that of the best.” “Very sorry, sir,” says the host, “but there is nothing in the house but ham and eggs.” “No ham and eggs for me!” exclaimed Jack. “I can do better than that. Come, my table, be covered!” So at once the table was spread with turkey and sausages, roast mutton, potatoes, and greens. The innkeeper opened his eyes, but he said nothing, not he! But that night he fetched down from his attic a table very like the magic one, and exchanged the two, and Jack, none the wiser, next morning hitched the worthless table on to his back and carried it home.

“Now, father, may I marry my lass?” he asked. “Not unless you can keep her,” replied the father. “Look here!” exclaimed Jack. “Father, I have a table which does all my bidding.” “Let me see it,” said the old man. The lad set it in the middle of the room, and bade it be covered; but all in vain, the table remained bare. Then in a rage, the father caught the warming pan down from the wall and warmed his son's back with it so that the boy fled howling from the house, and ran and ran till he came to a river and tumbled in. A man picked him out and bade him help in making a bridge over the river by casting a tree across. Then Jack climbed up to the top of the tree and threw his weight on it, so that when the man had rooted the tree up, Jack and the tree-head dropped on the farther bank. “Thank you,” said the man; “and now for what you have done I will pay you”; so saying, he tore a branch from the tree, and fettled it up into a club with his knife. “There,” exclaimed he; “take this stick, and when you say to it, 'Up, stick, and bang him,' it will knock any one down who angers you.” The lad was overjoyed to get this stick, for he had begun to see he had been tricked by the innkeeper, so away he went with it to the inn, and as soon as the man appeared he cried: “Up, stick, and bang him!” At the word the cudgel flew from his hand and battered the old fellow on the back, rapped his head, bruised his arms, tickled his ribs, till he fell groaning on the floor; and still the stick belabored the prostrate man, nor would Jack call it off till he had got back the stolen ass and table.

Then he galloped home on the ass, with the table on his shoulders, and the stick in his hand. When he arrived there he found his father was dead, so he brought his ass into the stable, and pulled its ears till he had filled the manger with money. It was soon known through the town that Jack had returned rolling in wealth, and accordingly all the girls in the place set their caps at him. “Now, said Jack, I shall marry the richest lass in the place; so tomorrow do you all come in front of my house with your money in your aprons.” Next morning the street was full of girls with aprons held out, and gold and silver in them; but Jack's own sweetheart was among them, and she had neither gold nor silver; naught but two copper pennies, that was all she had. “Stand aside, lass,” said Jack to her, speaking roughly. “Thou hast no silver nor gold--stand off from the rest.” She obeyed, and the tears ran down her cheeks, and filled her apron with diamonds. “Up, stick, and bang them!” exclaimed Jack; whereupon the cudgel leaped up, and running along the line of girls, knocked them all on the heads and left them senseless on the pavement. Jack took all their money and poured it into his truelove's lap. “Now, lass,” he exclaimed, “thou art the richest, and I shall marry the

قصة مترجمة ... رائعة جدا ..ماجد و العصا السحرية


ماجد و العصا السحرية 

ترجمة: يوسف الحجار


كان يا ما كان في قديم الزمان، فتىً يُدعى ماجد، و في يوم ما تضايق هذا الفتى من سوء معاملة أبيه له في البيت ، مما دفعه إلى الهروب للبحث عن حظه في دنيا الله الواسعة. و جرى واستمر في الجري حتى انقطعت أنفاسه، و بعدها جرى حتى اصطدم بامرأة عجوز صغيرة الجسم كانت تجمع الحطب. فلم يستطع أن يعتذر منها لأنه كان يلهث من شدة التعب* لكن المرأة كانت ذات طبيعة سمحة، و قالت له: ” يبدو أنك غلامٌ طيِّب ، و لذلك سأطلب منك أن تكون خادمي، و سأدفع لك أجراً جيداً“. و قد قبل ماجد ذلك لأنه كان جائعاً جداً، و أخذته معها إلى بيتها في الغابة. وهناك قام بخدمتها لمدة اثنى عشر شهراً و يوم. و بعد السنة استدعته و قالت له أنها ستعطيه أجراً جيدأ، و بعدها قدمت له حماراً من خارج الإسطبل ، و ما كان عليه إلاّ أن يَشِد أذُني الحمار ليجعله يبدأ النهيق فوراً. و عندما نهَق الحمار أخرج من فمه نقوداً ذهبية و فضية ، و قد فرح ماجد فرحاً شديداً بالأجر الذي تلقاه.

و بعد ذلك سافر ماجد بعيداً راكباً حماره حتى وصل إلى فندق صغير، فدخل فيه و طلب أشهى المأكولات إلاّ أن صاحب الفندق رفض أن يخدمه قبل أن يَدْفع له الثمن مقدماً. فذهب ماجد إلى الإسطبل و شد أذُني الحمار و ملأ جيبه بالنقود. و في تلك اللحظة كان صاحب الفندق يراقبه من خلال ثقب في الباب، و عندما جاء الليل استبدل صاحب الفندق حمار ماجد الثمين بحمار عادي. و في صباح اليوم الثاني، رحل ماجد – دون أن يعرف التغيير الذي حدث – متوجهاً إلى بيت أبيه. و لقد كان يسكن بجوار بيت أبيه أرملة فقيرة مع ابنتها الوحيدة التي كانت صديقة ماجد و حبيبته. فعندما عاد ماجد طلب من أبيه أن يتزوج الفتاة إلاّ أن أباه رفض قائلاً :” لا يمكن حتى تملك النقود الكافية لرعايتها“ ، فقال ماجد”: إني أملك ذلك ، يا أبي“. و ذهب في الحال إلى الحمار، و شدّ أذنيه الطويلتين، و ظل يشد و يشد حتى انقطعت إحداهما. و لكن الحمار لم يخرج أي نقود على الرغم من نهيقه المستمر. و بعدها أمسك الأب عصاً ، و ضرب ابنه حتى هرب من البيت. و ظل ماجد يجري و يجري حتى اصطدم بباب فانفتح ، فإذا هو محل نجّار. فقال له النجّار:” يبدو أنك غلامٌ طيِّب ، اخدمني اثنى عشر شهراً و يوم، و سأعطيك أجراً جيداً“. فقبل ماجد، و خدم النجّار لمدة عام و يوم. فقال له النجّار: ” الآن سوف أعطيك أجرك“. فقدم له طاولة و قال له ما عليك إلا أن تقول” :امتلئي“ ، و على الفور ستجدها ممتلئة بالكثير من الطعام و الشراب. بعدها ربط ماجد الطاولة على ظهره باحكام ، وأخذها معه بعيداً حتى وصل إلى نفس الفندق الصغير. و هناك أنزلها عن ظهره ، و طلب من صاحب الفندق أطيب المأكولات ليتناولها للعشاء. فاعتذر صاحب الفندق و قال له:”ليس لدينا سوى البيض و الخبز“. فتعجب ماجد قائلاً:” لا أريد بيضاً و لا خبزاً، فأنا لدي أفضل من ذلك. فأمر ماجد الطاولة أن تمتلئ ، فامتلأت في الحال بالكباب والدجاج المشوي والسلطات و المشروبات والحلويات. فاندهش صاحب الفندق مما رأي، و لم يعقب على ذلك و لا بكلمة واحدة. و لكنه في تلك الليلة قام باستبدال طاولة ماجد السحرية بطاولة عادية تشبهها كثيراً. و في صباح اليوم التالي حمل ماجد الطاولة العادية على ظهره ، و أخذها إلى بيته.

و هناك قال لأبيه:” الآن ، هل لي يا أبي أن أتزوج من حبيبتي؟“. فردّ عليه أبوه قائلاً: ” كلاّ حتى تملك النقود الكافية لرعايتها “. فهتف ماجد” انظر هنا يا أبي ، إني أملك طاولة سحرية تلبي لي كل طلباتي “. فقال له :” دعني أراها “. فقام ماجد بوضع الطاولة في وسط الغرفة و أمرها أن تمتلئ ولكن بدون جدوى حيث ظلت الطاولة فارغة“ . فغضب أبو ماجد غضباً شديداً و أمسك بمقلاة ساخنة ووضعها على ظهر ماجد، فصرخ من شدة الألم و هرب من البيت. و ظل يجري و يجري حتى وصل إلى نهر و قفز فيه. و هناك رآه رجل ، و أخرجه من النهر. و طلب الرجل من ماجد أن يساعده في عمل جسر فوق النهر ، و ذلك بوضع شجرة في عرض النهر. فوافق ماجد و تسلق أعلى الشجرة ، التي قام الرجل بالحفر من تحتها ، و وضع ماجد كل ثقله عليها. و حينها انحنت الشجرة ، و هبط ماجد و قمة الشجرة على الضفة الثانية للنهر. و بعدها قال الرجل لماجد:” شكراً لك ، و الآن سأكافئك على صنيعك“. و قام الرجل بقطع فرع من الشجرة و شكّله على هيئة عصا بالسكين الذي كان معه. و بعدها قال لماجد :” خذ هذه العصا، فعندما تقول لها "قومي و اضربيه" فإنها ستضرب كل من يغضبك“.. ففرح ماجد فرحاً شديداً لحصوله على تلك العصا * لأنه أدرك أن صاحب الفندق كان قد خدعه مرتين. و بعدها أخذ ماجد العصا، و ذهب إلى الفندق، و بمجرد أن رأى صاحب الفندق، أمر ماجد العصا أن تقوم و تضربه. و على الفور أفلتت العصا من يده ، و بدأت بضرب الرجل على ظهره ، و رأسه ، و ذراعيه ، و أضلاعه حتى سقط على الأرض يئن من شدة الألم. و بقيت العصا تضربه على الرغم من سقوطه على الأرض ، و لم يأمرها ماجد بالتوقف حتى استعاد حماره المسروق و طاولته السحرية.

و بعد ذلك ركب حماره مسرعاً إلى بيته، و الطاولة على كتفيه، و العصا بيده، و عندما وصل هناك وجد أن أباه قد مات. فقام ماجد بوضع الحمار في الإسطبل، و شد أذنيه حتى ملأ المكان بالنقود. و حينها علم كل أهل المدينة أن ماجد عاد بثروة طائلة، و لذلك أصبح محط أنظار كل فتيات المدينة. فأعلن ماجد بأنه سيتزوج أغنى فتاة في المدينة، ولذلك طلب من الفتيات أن يأتين في اليوم التالي، و يقفن أمام بيته و نقودهن في جيوبهن. و في صباح اليوم التالي، كان الشارع مملوءاً بالفتيات و جيوبهن ممتلئة بالذهب و الفضة. إلا أن حبيبة ماجد التي كانت مع الفتيات لم تكن تملك شيئاً سوى درهمين. و قال لها ماجد بفظاظة:” قفي جانباً يا فتاة!“، و قال: ”كل من لا تملك أي ذهب أو فضة تقف جانبا“. فاستجابت الفتاة لأمر ماجد ، و كانت الدموع تسيل على خدّيْها. فقام ماجد بملْءِ جيوب حبيبته بالماس ، و أمر العصا بضرب باقي الفتيات و عندئذ بدأت العصا بملاحقتهن و ضربهن على رؤوسهن ، ففقدن وعيهن. فقام ماجد بأخذ كل أموالهن و أعطاهن لمحبوبته و هتف قائلاً : ”الآن أنت أيتها الفتاة أغناهن، و لذلك سأتزوجك. “

الثلاثاء، 5 فبراير 2013

تقول باكية “خلص اطلع ما عاد بدي ألعب غميضة طلاع أمانة”

طفلة لم تتجاوز السادسة من العمر مرمية على أحد القبور الحديثة و تحفر بكلتا يديها القبر و هي تقول باكية
“خلص اطلع ما عاد بدي ألعب غميضة طلاع أمانة”

أحزنني هذا المشهد كثيرا فاقتربت منها فإذا بوالدها يجلس على حافة قبر آخر و الدمع ينهمر بصمت من عينيه وهو ينظر إليها دون أن يمنعها
حاولت حمل الطفلة و إبعادها عن هذا العمل لكنها أبت إلا أن تتابع ما تقوم به و هي تبكي

سألت والدها عن السبب فأخبرني و الدمع يملأ عينيه و الحرقة تعتصر قلبه
قال لي : “في ذلك اليوم أراد ابني أن يخرج من البيت لكن أخته هذه منعته من ذلك و هي متعلقة به كثيرا و كلما هم بالخروج قامت بالبكاء الشديد لتمنعه
فما كان منه إلا أن لجأ إلى الخدعة معها فقال لها : يلا ما عاد بدي روح خلينا نلعب غميضى
فقبلت :: و لعبا سوية فهي تغمض و هو يختبئ و بعد عدة مرات أغمضت عينيها و استغل الفرصة و خرج من المنزل
فتحت عينيها و بدأت بالبحث عن أخيها دون جدوى
و ما هي إلا لحظات حتى رن جرس هاتفي ظاهرا عليه اسم ابني فتحت الخط فإذا بي أسمع أصوات ضجيج و صوت رجل غريب أخبرني بأن ابني قد استشهد برصاص قناص غادر وضيع

شيعناه في اليوم التالي فشاهدته ابنتي و هو محمول على الأكتاف فنادته فلم يستجب
فقالت لي : بابا و ين آخدينو لأخي
فقلت لها في حيرة : رح ياخدوه حتى يتخبى منشان تكملو لعبة الغميضة
فقالت : بس أنا ما عاد بدي إلعب
فقلت لها : بس هالمرة
و أثناء دفنه أغمضت ابنتي عينيها في حجري و قالت لي هامسة : يللا خلي يتخبى
لقد و ضعناه في الحفرة و لفه تراب الوطن شهيدا بإذن الله و عدنا إلى البيت
و من يومها تطلب منا كل يوم أن نأتي إلى المقبرة لأنها تعرف أن أخيها قد اختبأ هنا و تقول : يا متخبي احفير و طلاع
ثم شهق شهقة أحرقت قلبي و قال لي : و الله ما عاد يطلع
ثم أجهش بالبكاء حتى احمرت عيناه و ابتلت لحيته”

فتركتهما و خرجت من المقبرة و أنا أردد في نفسي و الدمع في عيني :
لاحول ولاقوة الا بالله ..حسبنا الله ونعم الوكيل
-----
لا أعرف من الكاتب لكن 
.حسبنا الله ونعم الوكيل





حيــــــاتـــــي هــــــى مملكتـــــــي


حيــــــاتـــــي هــــــى مملكتـــــــي وحـــــدي......
لــــن أجبـــــــر أحــــد علـــــــــى دخــــــــــولهــــــا
أو البقــــــــــاء فيهـــــا،،
ولكننـــي أستطيـــــــــع أن أجبــــــر المتـــــواجــــديــــن
فيهــــــــا علــــــــى احتــــرام قوانينهــــــا!!!

ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺋﻊ ﻭ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰ ﻻ ﻳﻌﻴﺶ ﻛﺜﻴﺮﺍ

ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺋﻊ ﻭ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰ ﻻ ﻳﻌﻴﺶ ﻛﺜﻴﺮﺍ !

ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻛﻴﻠﻜﻢ ﻣﻦ ﻭﻗﺖ ما ﻗﺮﺃﺗﻬﺎ ﻭ ﺍﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻲ ..

ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺘﺮﻧﻲ :( ;Pp

#هههههههههههههههههههههههه يطوّل بعُمرك يآ انآ

الاثنين، 4 فبراير 2013

قصة قصيرة .... رائعة جدا

قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد !!!

فطلبت من كل طفل أن يحضر كيس به عدد من ثمار البطاطا ...
وعليه إن يطلق على كل ثمرة بطاطا اسم شخص يكرهه !!
وفي اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مرسومة بأسماء الأشخاص الذين يكرهونهم ...

العجيب أن بعضهم حصل على بطاطا
واحدة وآخر بطاطتين وآخر 3 بطاطات وآخر على 5 بطاطات وهكذا ......

عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي :
أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة
أسبوع واحد فقط ...

بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة تخرج من كيس البطاطا ,,
وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا ...
وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل !!!


بعد مرورأسبوع ...
فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت !!
سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع ,
فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب
التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون !!!


بعد ذلك
بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة ..
قالت المدرسة :
هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك !!!
فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت ..
فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع !!!
فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم ...
ما أجمل أن نعيش هذه الحياة القصيرة بالحب والمسامحة للآخرين وقبولهم كما هم عليه
---

بالشارع مكتوب :

بالشارع مكتوب :
" لاتسرع اطفالك بانتظارك"
^طيب والعزابي كلب ! :)
^يعني يموت عادي؟ :)
^مابتنصحوه ليش ؟ :)
^طيب اكتبولو اية اشي!
جدتك بانتظارك !!!
كمبيوترك بانتظارك !!!
فيسبوكك بانتظارك !!!
ارجيلتك بانتظارك !!
جامعتك او مدرستك بانتظارك!!!
يعني حتى النصيحه فيها عائلات!!!

إذا ساءت ظروفك فلا تخف..

هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب..

منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.


ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:

"لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه...
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى

علىّ؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..
إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراًلإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:
"لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ"
!!!


إذا ساءت ظروفك فلا تخف..
فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن بالله-تعالى

ﺟﺎﻉ ﻃﻴﺮ ﻓﻲ ﺑﻼ‌ﺩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ

أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 75 ﺳﻨة ﻋﻠﻰ ﺇﻛﺘﺸﺎﻑ ﺍﻟﻨﻔﻂ
ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﻭ ﻻ‌ﻳﺰﺍﻝ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻓﻘﺮﺍﺀ !

وعمر بن عبد العزيز ..

ﺇﺣﺘﺎﺝ .. ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻭ 5 ﺃﺷﻬﺮ

ﻟﻴﻄﻮﻑ ﺑـ ﺍﻟﺰﻛﺎﻩ ﻓﻼ‌ ﻳﺠﺪ ﻣﻦ ﻳﺄﺧﺬﻫﺎ !

ﻓﻘﺎﻝ ﻣﻘﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭة :
... ﺍﻧﺜﺮﻭﺍ ﺍﻟﻘﻤﺢ ﻓﻲ ﺭﺅﻭﺱ ﺍﻟﺠﺒﺎﻝ ﺣﺘﻰ (ﻻ‌) ﻳﻘﻮﻟﻮﺍ :

" ﺟﺎﻉ ﻃﻴﺮ ﻓﻲ ﺑﻼ‌ﺩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ “

كلمة قالها رجل ريفي :(جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه)

كلمة قالها رجل ريفي :(جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه)
كان أحد الأشخاص يهم بالجلوس بالدرجه الأولى بالقطار المتجه من القاهرة إلى أسوان حينما وجد أن وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو متواجها مع الكراسي
جلس رجل في العقد السادس من العمر يرتدي الملابس الريفية على كرسي .
ثم جاء شاب وزوجته وكان يبدو عليهم أنهم حديثي الزواج ليجلسوا بالكرسيين المواجهين له وللأسف كانت الزوجة ترتدي بنطلون برمودة قصير وبلوزة بحمالات تكشف عن ذراعيها وصدرها.
ثم فوجئ الزوج بالرجل الريفي الكبير في السن والذي تبدو عليه علامات الوقار والإحترام يرتكز بكوع ذراعه على عظمة فخذه واضعا ذقنه على قبضة يده في مواجهة الزوجة التي تجلس بالكرسي المواجه له ونظرة عيناه مثبته نحوها تكاد تخترقها لقرب المسافه.
وبصوره مفاجـئة تتضايق الزوجه وتثير غضب زوجها الذي غضب بالفعل وقال للرجل إحترم نفسك أنت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده وياريت تقعد عدل وتلف الكرسي.
فما كان من الرجل الريفي أن قال للزوج الغاضب أنا مش هقولك إحترم نفسك إنت وعيب عليك تخلي مراتك تلبس بالشكل ده إنت حر يا رب تخليها تمشي بدون ملابس ما دمت أنت قابل لكن هقولك أنت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها آدينا بنتفرج عليها زعلان ليه بقى
بص يابني اللي تقبل أنه يكون مكشوف من جسم مرآتك من حقنا كلنا نشوفه ، واللي مستور من حقك أنت لوحدك تشوفه
وإن كنت زعلان أني مقرب رأسي شويه أعمل إيه نظري ضعيف وكنت عايز أشوف كويس
وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه وإحمر وجه زوجته
خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب اعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب
ولم يملك الزوج إلا أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار.
وفي هذه القصة عبرة لمن يُلبِس زوجته عباية مخصرة وملونة ويقول ليه الناس تنظرلينا ، ونسي إن الحكمة من العباية الستر وليست الزينة
(كلام روعة)
في الشتـاء تختفي مظاهر التّـعـرّي خوفـاً من البرد الزائـد !!!
فلماذا لا تختفي أبـداً خوفـاً من عذاب الله ؟
حكمة رائعة :
عندما تتعرى الأشجار من ورقها أمام الملأ يكون مصيرها حطب لنار توقد بالدنيا !
كذلك النساء إذا تعرت أمام الملأ فقد يكون مصيرهن حطب جهنم.
الأنوثة {حياء} قبل أن تكون أزياء
للعقووول الراقية فقط

الأحد، 3 فبراير 2013

أغرب واطرف مباراة فى تاريخ كرة القدم

أغرب واطرف مباراة فى تاريخ كرة القدم ....

هي تلك التي جمعت مابين ( الأرسنال & سبارتاك موسكو ) على ملعب وايت هارت لين في بريطانيا عام 1925
حيث غطى الملعب ضباب كثيف جعل ا
لرؤية شبه مستحيله ولكن حكم المباراة رفض المطالب بإيقافها بحجة أن الفريق الأخر جاء من روسيا للعب المباراة...
وهنا تبدأ الغرائب حيث أن أحد لاعبي الأرسنال قد طرد من الملعب بسبب مشاجرته ولكنه عاد للعب دون أن يميزه الحكم بسبب الضباب ال
كثيف …

الفريق الروسي أجرى تبديلا لأحد لاعبيه ولكن اللاعب المبدل لم يخرج من الملعب ۄ استمر في اللعب دون أن يعرف الحكم ذلك بسبب انعدام الرؤيه، وبعد ذلك بدأ الشك يساور البعض بسبب كثرة لاعبي الفريق الروسي الذي أصبح يلعب پ 15 لاعب بدلا من 11 ولكن المشكله انه لم يكن أحد يستطيع الرؤيه جيدا لمعرفة عدد لاعبي الفريق الروسي
المشكله الحقيقيه وقعت عندما انطلق حارس الأرسنال للتصدي لأحدى الكرات فاصطدم بالقائم ۄ أغمى عليه لينزل أحد المشجعين ويحل مكانه.

السبت، 2 فبراير 2013

قصة قصيرة ... وصف دقيق لواقعنا :(

القفل والمفتاح

يحكى أنّ رجلاً خرج يوماً ليعمل في الحقل كما كان يفعل كلّ يوم... ودّع زوجته وأولاده وخرج يحمل فأسه... لكنّ الرجل الذي اعتاد أن يعود لبيته مع غروب الشمس لم يعد... وعبثاً حاول النّاس أن يعثروا له على طريق.... لكن بعد عشرين عاماً سمعت زوجته طرقاتٍ على الباب عرفت منها أنّ حبيبها الغائب قد عاد... فتحت الباب فوجدت شيخاً يحمل معوله وفي عينيه رأت رجلها الذي غاب عنها عقدين من الزمان..
دخل الرجل بيته الذي غاب عنه سنين طويلة... وألقى بجسده المتعب على أوّل كرسيٍّ أمامه.... جلست زوجته على ركبتيها أمامه، ووضعت ذراعيها حول عنقه ثمّ همست في أذنه بصوتها الحنون: أين كنت يا حبيبي؟
تنهّد الرجل، سالت دمعةٌ من عينه، ثمّ قال... 
تذكرين يوم خرجت من البيت متوجّهاً إلى الحقل كما كنت أفعل كلّ يوم... في ذلك اليوم رأيت رجلاً واقفاً في الطريق وكأنّه يبحث عن شيء، أو ينتظر قدوم أحد، فلمّا رآني اقترب منّي، ثمّ همس في أذني تماتم ما فهمت منها شيئاً، فقلت له: ماذا تقول؟ ضحك الرجل ضحكةً عالية ورأيت الشرّ يتطاير من عينيه، ثمّ قال: هذه تعويذة سحرٍ أسود ألقيت بها في أعماق روحك، وأنت اليوم عبدٌ لي ما بقيتَ حيّاً، وإن خالفتَ لي أمراً تخطّفتك مردة الجانّ فمزّقت جسدك وألقت بروحك في قاع بحر العذاب المظلم حيث تبقى في عذابك ما بقي ملك الجانّ جالساً على عرشه...
ثمّ سار بي الرجل إلى بلادٍ بعيدة، وأنا أخدمه إذا كان النهار وأحرسه إذا جاء الليل... فلمّا وصلنا إلى بلده التي جاء منها، ودخلنا بيته الذي كان أشبه بالقبر، رأيت رجالاً كثيراً مثلي يخدمون الرجل، وكان كلّ واحدٍ منهم يحمل في رقبته قلادةً بها مفتاح، فإذا جاء الليل دخل كلٌّ منهم سجنه وأغلق القفل بالمفتاح ثمّ نام، فصرت أفعل مثلما يفعلون، فإذا نام القوم جعلت أنظر في المفتاح وأتذكّر وجهك الجميل وأبكي، ذلك أنّه ليس بيني وبينك إلاّ أن أفتح هذا القفل بالمفتاح الذي معي ثمّ أرحل إليك... 
ولقد رأيت من ظلم ذلك الرجل ما لم يخطر لي على بال... فهو لا يعرف الرحمة، ولا يكترث لعذاب البشر، وكم سمعت من كان معي من الرجال يبكون كالأطفال، ويرجونه أن يرفع عنهم ما أوقعه عليهم من السحر، فكان يقول: أقسم بالله أنّي لا أعرف لهذه التعويذة من خلاص، ولا ينجو أحدكم بروحه إلاّ إذا مات وهو يخدمني وأنا عنه راض...
ولقد كبر الرجل وهرم، فلمّا مرض وشارف على الموت كنت واقفاً بجانب سريره، فقلت له: يا سيّدي، أنت الآن تموت، ولا نعلم كيف يكون الخلاص من السحر الذي ابتلينا به...
ضحك الرجل ضحكةً ذكرتني بتلك الضحكة التي سمعتها يوم رأيته أوّل يوم، ثمّ قال: يا أيّها الأحمق، أنا لا أعرف شيئاً من السحر، وما تلك التماتم التي همستها في أذنك إلاّ كذبةٌ ابتدعتها، لكنّ نفسك الضعيفة جعلتك عبداً لي، وخوفك من الهلاك جعلت روحك سجينةً في زنزانةٍ أنت تغلقها بيديك، وقد أعطاك الله عقلاً كالمفتاح الذي وضعتّه في عنقك، ولولا أنّك رضيت لنفسك الذلّ والهوان لفتحت باب السجن الذي كنت تعذّب نفسك به، وكنت أسمع صوت بكائك وأصحابك في الليل فأعجب من ضعف عقولكم وقلّة حيلتكم...
أسرعت إلى زنزانتي فالتقطتّ فأسي وعدتّ إلى الرجل أريد أن أقتله فوجدتّه قد فارق الحياة، ثمّ أخبرت الرجال ما جرى فهرعوا إلى جسده فقطّعوه وأحرقوه...
ثمّ جئتكِ راكضاً، تكاد أرجلي تسبقني، وأنا أسأل نفسي، أتنتظرني أم هي الآن قد نسيتني؟
نظرت زوجته في عينيه، وقالت: أنا روحي كانت معك في سجنك، وكنت في ليلي أنظر إلى القمر فيخبرني أنّك تنظر إليه، ولقد كنت أحسّ بالقيد الذي في يديك، فأرجوك أن تفتح القفل بالمفتاح،،، لكنّ صوت بكائك وبكاء من حولك جعلك لا تسمع صوتي وأنا أهمس لك...
هذا هو الحزن في هذه الدنيا.... سجنٌ نصنعه بأيدينا... والمفتاح هو الإيمان بالله... ولو توقّفنا عن الشكوى لفرّج الله ما بنا من ضيق.. ولخرجنا من عالم الظلمة إلى عالم النّور حيث الفرح والرضا والسعادة...


بقلم: إياد سلطان وأصدقاء سلسلة خواطر...

ﺃﺭﺩﻧﻲ ﺳﺄﻝ ﻟﺒﻨﺎﻧﻲ هههههههه تحشييش

ﺃﺭﺩﻧﻲ ﺳﺄﻝ ﻟﺒﻨﺎﻧﻲ ؟؟
ﻛﻴﻒ ﺑﺘﺪﻟﻊ ﻣﺮﺗﻚ ؟
ﺣﻜﺎﻟﻮ ﺗﻌﺎﻝ ﻣﻌﻲ ﻭﺷﻮﻑ ..
ﺣﻜﻰ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻲ ﻟﻤﺮﺗﻮ " ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺷﺎﻳﻔﺔ
ﺍﻟﺌﻤﺮ؟"
ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ "ﺃﻱ ﺷﺎﻳﻔﺘﻮ ﻳﺎ ﺃﻟﺒﻲ"
... ... ﺣﻜﺎﻟﻬﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻨﻮ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ (:
.
.
ﺭﺍﺡ ﺍﻷﺭﺩﻧﻲ ﺑﺪﻭ ﻳﻘﻠﺪﻭ ..
ﺣﻜﻰ ﻟﻤﺮﺗﻮ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﺣﻴﺎﺗﻲ ..
ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ ﺍﻩ ﺷﺎﻳﻔﺎﻩ ﻟﻴﺶ ﺷﺎﻳﻔﻨﻲ ﻋﻤﻴﺎ ﻣﺜﻼ
ﻭﻻ ﺑﺘﺘﺨﻮﺕ
ﻣﺴﻘﻊ ﻭﺟﻬﻚ ؟

ﺍﻟﺰﻭﺝ :- حبيبتي انتي طالق

هههههههههههههههـ

ثلاث شباب تراهنوا مين يخلي شيخ الحاره يسب

ثلاث شباب تراهنوا مين يخلي شيخ الحاره يسب ...
راح الاول ورجع عالفاضي ..
راح الثاني ورجع برضو عالفاضي ..

راح الثالث .. فات عالشيخ وانو بقلو مره يا شيخ كنت امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي امشي لقيت بير في سلـّـم ..

ضليتني انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل انزل والشيخ ماسك اعصابه وبقلوا اكمل يا بني ..

قلو لقيت صندوق في كندره لبستها ضليتني اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع اطلع .. قبل ما اوصل راس البير وقعت الكندرة .. ولا الشيخ بقلـّـو .. بفـضـح عرضك اذا بتنزل تجيبها !!!

4 حكم مشهورة .... ما هو أفضلها برأيك

من أكبر أسرار النجاح أن تخوض الحياة بلا كلل

ألبرت شفايتزر



الثقة بالنفس أول مستلزمات الأعمال العظيمة

صمويل جونسون



لا تحزن على من تغير عليك فجأة 
فقد يكون اعتزل التمثيل
وعاد إلى شخصيته الحقيقية

سقراط




أصلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم

عمر بن عبد العزيز



ما هو أفضلها برأيك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قصة ... تستطيع بساعة من وقتك اسعاد الاخرين

دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل , فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه

ومقاولاته , ليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم. ♥

الطفل / لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة , فقد اشتقت لقصصك واللعب معك

, ما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة؟♥

الأب / يا ولدي أنا لم يعد عندي وقت للّعب وضياع الوقت , عندي من الأعمال الشيء الكثير

و وقتي ثمين.♥

الطفل / أعطني فقط ساعة من وقتك , فأنا مشتاق لك يا أبي.♥

الأب / يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم , والساعة التي تريدني أن أقضيها معك .♥

. أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100 جنيهاً , فليس لدي وقت لأضيعه معك , هيا

اذهب والعب مع أمك.♥

تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي إحدى الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوح فيدخل

على أبيه.♥

الطفل / أعطني يا أبي خمسة جنيهات.♥

الأب / لماذا؟ فأنا أعطيك كل يوم 5 جنيهات , ماذا تصنع بها؟♥

... هيا أغرب عن وجهي , لن أعطيك الآن شيئاً.♥

يذهب الابن وهو حزين , ويجلس الأب يفكر في ما فعله مع أبنه , ويقرر أن يذهب إلى

غرفته لكي يراضيه , ويعطيه الـخمسة جنيهات.♥

فرح الطفل بهذه الجنيهات فرحاً عظيماً , حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته , وجمع

النقود ♥

التي تحتها , وبدأ يرتبها !♥

عندها تساؤل الأب في دهشة , قائلاً: كيف تسألني وعندك كل هذه النقود؟♥

الطفل / كنت أجمع ما تعطيني يوميا , ولم يبق إلا خمس جنيهات لتكتمل المائة .♥

. والآن خذ يا أبي هذه المائة جنيه وأعطني ساعة من وقتك ..♥

العبره
ــــــــــ

تستطيع بساعه من وقتك اسعاد الاخرين فلا تبخل عليهم فقد لا تأتي مره اخري

قصة قصيرة .. اقتناص الفرصة

تمنى احد الشباب أن يتزوج ابنة المزارع الجميلة.
فذهب إلى المزارع لاستئذانه ,فنظر اليه المزارع ، وقال :
يا بني ، اذهب وقف في هذا الحقل وسأقوم باطلاق سراح ثلاثة ثيران
الواحد تلو الاخر, و إذا تمكنت من امساك ذيل أي واحد من الثيران الثلاثة ،
يمكنك تتزوج ابنتي.
وقف الشاب في المراعي في انتظار أول ثور.
فتح باب الحظيرة وخرج أكبر ثور رأه في حياته وأكثرها شرا.
فقرر أن ينتظر الثور التالي الذي سيكون اختيارا أفضل
من هذا الثور القوي الشرس..،
لذا ركض إلى الجانب وترك الثور يمر عبر المراعي خارج البوابة الخلفية.
وفتح المزارع باب الحظيرة مرة أخرى.
انه شئ لا يصدقه عقل !!
رأى الشاب أمامه ثورا لم يشهد قط أكبر وأعنف منه في حياته.
وقف الثور يحفر في الأرض بقدمه بعنف
ويشخر ويسيل لعابه وهو ينظر الي الشاب........
فما كان من الشاب الا أن قرر أنه أيا كان الثور الثالث
فمن المؤكد أنه لن يكون أسوأ من هذا الثور..
وهكذا فقد ركض إلى السياج مرة أخري وسمح للثور بالمرور
الى الخارج من البوابة الخلفية.
ولما فتحت البوابة للمرة الثالثة…...
ظهرت على وجه الشاب ابتسامة حين شاهد
أضعف وأهزل ثور رأه في حياته.. كان هذا هو ثوره المناسب تماما!!
فوضع نفسه في المكان المناسب تماما وقفز علي الثور
وهو يجري ومد يده ليمسك بذيله ........

ولكنه فوجئ بأنه لم يجد للثور ذيلا يمسكه منه!

مغزى القصة .......
_

الحياة مليئة بالفرص. بعضها سيكون من السهل اقتناصه ،
والبعض الاخر ربما كان صعب الاقتناص..
ولكننا بمجرد أن نسمح لهذه الفرص بالمرور
(غالبا على أمل أن نفوز بفرصة أفضل) ،
فانها تمضي ولا تكون متاحة لنا مرة أخري.
فلنحاول دوما اقتناص الفرصة الاولى ..